احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ضجيج الحق يدّوي


..
الحق لا يأتي أبداً بالسكوت عنه
فـ هو ينتظر منا ان نسعي لنطالب به
! ولا يأتي إلا لمن يستحقه
..
فـ أحدث ضجيجاً و أسمِع العالم صوتك و أنت تطالب بـ حقك
فـ ربّـما يسمعك الحـــق يوماً و يأتيك سعياً رغم أنف الطغاة

..

Articles

!! نـــص حـــــالة



نص حــــالة
بحس دايماً ان كل اللي حواليا عايشين نص حالة
نص فرحة , نص ضحكة , نص إبتسامة
في عنيهم نظرة عدم رضا بس ماعرفش عدم رضا عن مين
نفسهم ولا اللي حواليهم ولا افعالهم اللي بيسموها الظروف

نص الحالة دا دايماً مع الحاجات الحلوة انما الحاجات اللي بتزعل بتاخد حقها اوووي معانا
على طول زعلان اووووي و مكتئب اووووي و زهقاان اووي
انما الفرحة بنقسمها زي ما نكون مش ضامنين تيجي تاني فـ بنخبي نصها لوقت تاني
مش بندي لنفسنا فرصة نفرّح قلبنا للآخر
لو حاجة ... اقرأ المزيد

Articles

اما عن الوضع الحالي !

 
لماذا تُجبرنا الحياة دوماً على الاختيار بين
سئ و أسوء

!! أليس هناك شيئاً جيداً نتمناه فـ يتحقق كما هو
أما إنها البدائل من تسعى وراءنا
و كأنها تعشق أن تجعل قلوبنا نصف راضية عن أمرنا الواقع
..
حقاً سئمت الرضا دون التعب في السعي وراء أحلامي
و من اليوم لن أترك حلمي يضيع دون أن استنفذ قواي جميعها في الركض وراء ما اتمناه لجلبه

فما قيمة الحياة إذن اذا رضيينا بكل ما يأتينا حتى لو ما رغبناه

لن ... اقرأ المزيد


Articles

\")

 



كـ حبات الرُمان نحن
! ما أسـخفنا

.. متلاصقين
! و رغم ذلك يفصل بيننا حاجز رقيق ,, و قــاسي
يعزلنا .. يبعدنا .. يفرقنا تماماً

حتى أصبح لكل منا حياتــه .. عالمــه
!! لكل منا نفســـه و كفى

Articles

عن حياة مدمن !

 
بيده يقرر ألا يكون
يجـُـر بنفسه الى "مجهول" معلومة خواتمه
ليس سعيداً و ليس راضياً
يعلم انه على طريق النهاية
نهاية حياة نهاية أحلام
ليست نهايته فحسب وانما نهاية لكل من أقترب منه
لا يفكر وان حاول التفكير ترهقه أفكاره
منهك طوال الوقت | فـ حتى فعل اللاشئ مرهِـق له

هو أختار السكون فى انتظار الموت
لا يحرك ساكناً يظل لا يفعل ولا يقاوم و لا يقرر
و حينما يقرر .. يقرر ان يمــــوت .. .. ... اقرأ المزيد

Articles

ابدلء بـ نفسك


[ قليلُ من العتـّاب خيرُُ من حقدِ دفينِ ] و لكن كثير من العتاب للآخرين
يجعلك ترى نفسك كـ الملاك الذي لا يخطئ و فقط يرى الجميع أثمون أرجوك قبل أن تلوم و تعاتب غيرك انظر لنفسك و حاول أن تحاسبها فـ ربما أنت المخطئ و بنفس العيون التي ترى بها أخطاء الآخرين حاول أن ترى بها عيوبك و تصلحها أولاً فليس دورك محاسبة الغير و تغييرهم و لكن تغيير نفسك كن ذاك الشئ ... اقرأ المزيد